رجح
تقرير علمي ان تكون الارض تتجه في الواقع نحو عصر جليدي جديد و ليس الى
الحرارة الفائقة الارتفاع كما يخشى بعض العلماء و ذكر هذا التقرير ان
الجفاف الذي تعيشه بعض اجزاء كوكب الارض و العواصف المدمرة التي تعيشها
اجزاء اخرى سببه تزايد نشاطات الرياح القطبية التي غيرت حركة الرياح الرطبة
و الممطرة وذكر التقرير انه بخلاف ما يشار الى ارتفاع حرارة الارض السنوي
فان المسح الاشمل للمسار التاريخي على كوكبنا الارضي يظهر ان الطقس يتجه
نحو مزيد من البرودة و بخطوات يستحيل عكسها واشار التقرير الى وجود قرائن
عديدة ترجح هذا التوجه من بينها ان المياه المحيطة بجزيرة ايسلندا شهدت
خلال السنوات المنصرمة سماكة جليدية لم يعرفها التاريخ اما مناطق الغرب
الاوسط في الولايات المتحدة الامريكية فتشهدة موجة من الهجرة الجماعية مثل
المدرعة "ارماديلا" المعرفة بحبها للجو الدافئ بسبب تراجع الحرارة بموطنها
الاصلي .